قراءة لمدة 1 دقيقة أبي يبلغ من العمر اثنين وثمانين عاما، وبالكاد يتحرك بمساعدتنا للذهاب للحمام. يعاني من مشاكل في الذاك

أبي يبلغ من العمر اثنين وثمانين عاما، وبالكاد يتحرك بمساعدتنا للذهاب للحمام. يعاني من مشاكل في الذاك

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كان أبوك ذاهب العقل زائل التمييز، فالقلم مرفوع عنه، وهو غير مكلف، والحال هذه.
وأما إن كان عقله ثابتا، فالصلاة واجبة عليه.
وانظر الفتوى رقم:
، ورقم:
، وحيث كانت الصلاة لازمة لأبيك ففي وجوب إيقاظه لها خلاف بيناه في الفتوى رقم:
، والأحوط أن توقظه للصلاة إن كان مخاطبا بوجوبها.
والله أعلم.

مشاركة

مقترحات التعديلات

من خلال إرسال مقترحك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية لدينا