قراءة لمدة 1 دقيقة أخبر قَيس بن عاصم -رَضِيَ اللهُ عنه- أنَّه أَسلَمَ؛ فأمَره النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن يَغتسل

أخبر قَيس بن عاصم -رَضِيَ اللهُ عنه- أنَّه أَسلَمَ؛ فأمَره النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن يَغتسل

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فغسل الكافر إذا أسلم محل خلاف بين أهل العلم، والذي نفتي به أنه يجب إذا ارتكب حال كفره ما يوجب الغسل، وهذا قول الشافعية، وانظر الفتوى:
.
وأما السدر، فليس واجبًا في الغسل -لا غسل الكافر، ولا غيره-، ولم يقل بوجوب استعماله أحد من أهل العلم، فيما نعلم، قال القاري في المرقاة:
وإنما أمره -عليه الصلاة والسلام- بالغسل بالماء والسدر؛
للمبالغة في التنظيف؛
لأنه يطيب الجسد .
انتهى.
وأما سائر أسئلتك، فيرجى إرسال كل منها بشكل مستقل؛
لتتسنى إجابتك عنه، كما هي سياسة الموقع.
والله أعلم.

مشاركة

مقترحات التعديلات

من خلال إرسال مقترحك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية لدينا