قراءة لمدة 1 دقيقة أختي أرملة, ولديها ولدان: أحدهما يبلغ من العمر 18, والآخر 27 عامًا, ولديها بنت عمرها 16 عامًا, وهي ت

أختي أرملة, ولديها ولدان: أحدهما يبلغ من العمر 18, والآخر 27 عامًا, ولديها بنت عمرها 16 عامًا, وهي ت

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا شك في أن الصدقة على القريب ذي الرحم أولى منها على غيره، فهي على ذي الرحم ثنتان:
صدقة وصلة؛
كما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم، ويتأكد استحباب صدقتك على أختك هذه إذا كانت تنكفُّ بالصدقة عن قبيح ما تفعل، فلو تصدقت عليها, وقرنت بذلك مناصحتها, وحثها على تقوى الله تعالى, والانكفاف عما هي مقيمة عليه من المعصية لكان في ذلك خير كثير - إن شاء الله -.
والله أعلم.

مشاركة

مقترحات التعديلات

من خلال إرسال مقترحك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية لدينا