قراءة لمدة 1 دقيقة أخي الكريم أود أن أذهب إلى الجهاد، وعلي صلوت لم أقضها، ولكني الآن أصلي مع كل صلاة، صلوات يوم، وهذا أ

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كان الجهاد مشروعا حقيقة، فقد أجبنا عن شبيه بهذا السؤال، في الفتوى رقم:
، وتوابعها، وإذا كان الفقهاء قد نصوا على أنه يقضي ما لم يلحقه مشقة في بدنه، أو ماله -مع احتمال حضور أجله- فأولى أن يُباح له الخروج للجهاد، مع القضاء حسب الاستطاعة، لا سيما على قول من لم يوجب قضاء الفوائت، كشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله.
وراجع للفائدة الفتويين:
، .
والله أعلم.