قراءة لمدة 1 دقيقة أريد أن أسأل عن حكم المشاحنة المقصودة في حديث ليلة النصف من شعبان، فقد كان لديَّ صديقة، وقعنا في خلا

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دمت قد سلمت عليها، وسامحتِها بقلبك كما ذكرت؛
فلا يلزمك شيء غير هذا، وأقل ما يزول به الهجر هو السلام؛
كما بيناه في الفتوى:
.
ومن تضر مخالطته بدين العبد أو دنياه؛
فلا تلزم صلته، ولا مكالمته، وتنظر الفتوى:
.
وعليه؛
فلست من الداخلين في عدم المغفرة الوارد في الحديث -إن شاء الله-.
والله أعلم.