قراءة لمدة 1 دقيقة أريد أن أطرح سؤالا وهو صعب ولكن لخوف العبد من ربه يريد أن يؤمن نفسه وأهله من الأخطاء والمعاصي، كانت

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا شك أن المشاركة في إسقاط الجنين بعد تخلقه ونفخ الروح فيه ذنب عظيم لأنه تسبب في قتل نفس بريئة كما أن فيه تعاونا على الإثم والعدوان، وقد قال تعالى:
وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ.
{المائدة:
2}.
وسبق ما يجب على من ساعد في إجهاض جنين في الفتوى رقم:
.
وأما من لم يباشر أو يساعد في ذلك فليس عليه شيء، فإذا كانت قريبتك كما ذكرت لم تساعد في الإجهاض ولم ترض به فنرجو أن لا يكون عليها إثم من إيواء هذه الفتاة ومساعدتها في غير الاجهاض.
والله أعلم.
- تأمّلات في سحر الأداء القرآني أجمل أصوات القراء عبر التاريخ
- كيفية تنظيف حقيبة الجلد
- مستقبل التعليم حضن التكنولوجيا أم الولاء للمدارس التقليدية؟
- آمنةً بفضل رب العالمين تفسيرات متعددة لقول ادخُلوا مصر إن شاء الله آمنين في حياة سيدنا يعقوب وسيدنا يوسف عليهما السلام
- النمط الاجتماعي النابض بالحياة خلال الحقبة المملوكية دراسة شاملة