قراءة لمدة 1 دقيقة أشكركم على هذا الموقع الجميل، وأحب أن أستشيركم في موضوع سوء الظن بالله – للأسف - الذي يلاحقني، فأنا

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فاعتقادك بأن حظك منحوس أمر لا يجوز، وانظري الفتويين رقم:
، .
ولا شك أن الإسلام يدعو إلى التفاؤل، وحسن الظن بالله تعالى، كما بينا في الفتوى رقم:
.
وقد سبق أن بينا كيفية استجلاب حسن الظن بالله، ودفع سوء الظن به في الفتاوى التالية أرقامها:
، ، ، وإحالاتها.
وراجعي بخصوص العنوسة الفتوى التالية:
.
والله أعلم.