قراءة لمدة 1 دقيقة أصلي في الحرم المكي -والحمد لله-، وأحاول قدر المستطاع أن أكون في الصفوف الأمامية، ولكن يقلّ الخشوع ع

أصلي في الحرم المكي -والحمد لله-، وأحاول قدر المستطاع أن أكون في الصفوف الأمامية، ولكن يقلّ الخشوع ع

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد بيَّنا في فتاوى كثيرة أن ما يتعلق بذات العبادة مقدم على ما يتعلق بزمانها، أو مكانها، والخشوع متعلق بذات العبادة، فتحصيله مقدم على الوقوف في الصف المقدَّم، وانظر الفتوى:
.
وعليه؛
فلا حرج في صلاتك في الدور الثاني، ونحوه، إذا كان هذا أخشع لقلبك، بل هو أولى، كما قدمنا.
والله أعلم.

مشاركة

مقترحات التعديلات

من خلال إرسال مقترحك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية لدينا