قراءة لمدة 1 دقيقة أنا أريد أن أعرف إذا تزوجت المرأة وهي تحب رجلا آخر، لكنه لم يكن من نصيبها وقد رضيت بنصيبها، لكنها تح

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالمرأة إذا منَّ الله عليها بالجنة؛
فهي لزوجها لا لمن أحبته ولم تتزوجه؛
على تفصيل بيناه بالفتوى رقم:
.
ومهما كان بينك وبين زوجك في الدنيا من مشاحنة أو تباغض؛
فكل ذلك يذهب في الجنة، فلا تحملي هم ذلك، بل ثقي أن الجنة دار راحة ونعيم قلبي وجسدي، وانظري الفتوى رقم:
.
وإنا لنوصيك أن ترضي بزوجك الذي قسمه الله لك، وتنسي تماما من أحببتيه؛
إذ لا سبيل للوصول إليه في العادة، وتذكرك له قد يوقعك في التقصير في حق زوجك، أو ارتكاب شيء محرم، فاتقي الله، وأغلقي الباب تماما، واقهري هواك، وراجعي في ذلك الفتوى رقم:
، وننصحك بمراجعة قسم الاستشارات من موقعنا.
والله أعلم.
- التواجد الإسلامي المتنامي دراسة حول تعداد المسلمين في الفلبين
- أسباب السعادة في القرآن الكريم رحلة نحو الطمأنينة والراحة النفسية
- الحفاظ على العلاقات الصحية داخل الأسرة دور الذكر في توجيه بنات جنسه نحو الطريق القويم
- عجائب الحكم بين الحكمة والفكر البشري العميق
- أعراض وأسباب الصداع المرتبط بالجزء العلوي من الرأس دليل شامل لفهم أفضل