قراءة لمدة 1 دقيقة أنا أعيش في أوربا، وعندما أتصل بأهلى في مصر لكي أطمئن عليهم وأعرف أخبارهم، يخبرونني بأخبار العائلة و
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الغيبة هي ذكرك الإنسان بما يكرهه كما في حديث مسلم :
الغيبة ذكرك أخاك بما يكره.
فهذا هو الضابط الشرعي في المسألة.
فما علم أن صاحبه يكره أن يذكر فيه يمنع ذكره، وأما الأخبار العادية فلا حرج فيها.
والله أعلم.
مقالات مقترحة من المنصة العربية العربية:
- القدر رحلة في فهم الدور الإلهي والكوني
- استكشاف العلاقة بين الصحة العقلية والنظام الغذائي دليل شامل للممارسات الصحية المتوازنة
- أنواع الأديان العالمية اليهودية، النصرانية، والإسلام مقابل الهنود والمجوس والبوذيين والكونفوشيونيين
- فوائد شكر الناس على المعروف بناء مجتمع متكامل وممتلئ بالحسنات
- المطر بين التجديد والتحدي