قراءة لمدة 1 دقيقة أنا شاب أبلغ من العمر 17 عامًا، كنت لا أصلي، وأفعل ذنوبًا، ولكنني الآن ندمت أشد الندم، وأصبحت أصلي ك

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالحمد لله الذي تاب عليك.
ثم اعلم أن حقوق العباد لا بدّ من أدائها، فلا بد أن ترجع المسروقات -وإن قَلّت- لأصحابها، أو يسامحوك فيها.
ولا يشترط أن تعلمهم بما وقع من السرقة، لكن المهم أن تدخل تلك المسروقات في ملكهم مرة أخرى، وانظر الفتوى:
.
وأما الغيبة فيرى كثير من العلماء أنه يكفي الاستغفار لمن اغتبته، والدعاء له بخير؛
لما يترتب على إخباره من المفاسد، ويسعك -إن شاء الله- العمل بهذا القول، وانظر الفتوى:
.
والله أعلم.
- مستقبل الزراعة العربية القيمة المُقلّة للأسلوب التقليدي والصوت المتزايد للعُضوية وأثر التكنولوجيا
- شبه جزيرة مسندم جوهرة سلطنة عمان الطبيعية وسحر التاريخ القديم
- هل يجوز لي البقاء في العمل المختلط والاستمرار في الحصول على معونة البطالة؟
- أمثلة ملموسة لأشكال الأضرب في الأخبار
- التوبة من الكفر والشهادتين وصحة الإيمان توضيحات مهمة حول شروط القبول