قراءة لمدة 1 دقيقة أنا شاب في العشرينيات من العمر، زرت إحدى أمهات الشهداء، أحببت أن أكون لها عوضا عن ابنها، وأحببتها كأ

أنا شاب في العشرينيات من العمر، زرت إحدى أمهات الشهداء، أحببت أن أكون لها عوضا عن ابنها، وأحببتها كأ

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فأم الخطيبة أجنبية عن الخاطب، حتى يتم العقد على ابنتها، وعليه فلا تجوز الخلوة بها ولا لمسها، ولا تقبيل يدها، ولكن إذا تم لك العقد على ابنتها، فلك أن تقبل يدها، ولا يجوز قبل العقد أن تهُدئ حزنها بوضع يدك على أجزاء من جسدها ولو بالحائل، فإن المس ـ ولو بغير حائل ـ حرام لا سيما في غير اليد كالظهر والكتف، وانظر الفتوى رقم:
.
والله أعلم.

مشاركة

مقترحات التعديلات

من خلال إرسال مقترحك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية لدينا