قراءة لمدة 1 دقيقة أنا شاب قوي قادر على العمل وعليّ ديون، ولكن بسبب صعوبة الظروف التي نمر بها وقلة مجالات العمل فإني أع

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دام عملك وكسبك لا يفي بنفقاتك وقضاء دينك فلا حرج عليك في قبول الزكاة من والد زوجتك أو غيره وصرفها في قضاء حوائجك أو قضاء دينك أو شراء ما يعينك في عملك كسيارة أو غيرها لأنك فقير وغارم -أي مدين- وقد قال الله تعالى:
إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ [التوبة:
60].
هذا إذا كنت فعلاً على الوضع الذي ذكرته في السؤال.
والله أعلم.
- كيفية حساب ارتفاع المثلث بسهولة
- استغل قوة الشمس للتدفئة المنزليّة المثاليّة دليل شامل لتسخين المياه باستخدام الطاقة الشمسية
- أنبوب أشعة المهبط فهم التصميم والمبدأ العام
- استكشاف العلاقة بين العقل والجسد تأثير الصحة النفسية على الجسم البشري
- رحلة داخل عالم الفيزياء الكمومية استكشاف تجارب شرودنغر وبيردجمان وما بعدها