قراءة لمدة 1 دقيقة أنا شاب لدي من المعاصي والذنوب والكبائر الكثير الكثير، لكن هذا الذنب هو أكبر الذنوب، وأكثرها همًّا ع

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله أن يتوب عليك، وأن يصلح حالك، ولا تيأسن من رحمة الله، فإن من تاب من ذنب ـولو عظيمًاـ تاب الله عليه، وانظر الفتاوى التالية أرقامها:
، ، .
وقد بينا شروط التوبة من السرقة في الفتوى رقم:
.
وإذا كنت لا تقدر على السداد فورًا -وهو الواجب- ففي أقرب وقت أمكنك، فاتق الله ما استطعت، ويجب عليك أن تعقد العزم على السداد فور مقدرتك على ذلك، وانظر للفائدة الفتوى رقم:
.
وعليه، فليس لك أن تتأخر أو تقسط المبلغ إذا أمكنك الأداء فورًا.
والله أعلم.