قراءة لمدة 1 دقيقة أنا مكتوب كتابي منذ شهرين، واستوفى كل شروط عقد الزواج بفضل الله من وجود ولي، وإشهار، وشهود، ومهر

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دام العقد قد تم، فلا حرج عليك في مكالمة زوجك في أمور الاستمتاع، وأن يرى جسدك ويستمتع بذلك، ولا إثم عليك في ذلك –إن شاء الله- فإن العقد الصحيح يترتب عليه حل الاستمتاع كما بيناه في الفتوى رقم:
لكن ننبه إلى وجوب الحذر من اطلاع أحد على هذه المكالمات أو الصور؛
وراجعي الفتوى رقم:
والله أعلم.