قراءة لمدة 1 دقيقة أنا -والحمد لله- مؤمن بالله، محافظ على صلاتي، وصيامي، وأؤدي زكاتي، وأخاف الله، ولا أشرك به أحدًا -وا

أنا -والحمد لله- مؤمن بالله، محافظ على صلاتي، وصيامي، وأؤدي زكاتي، وأخاف الله، ولا أشرك به أحدًا -وا

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فصلة أختك واجبة عليك، وقطعها حرام.
وإذا كان بينك وبينها نزاع بسبب الإرث، فلا مانع من رفعه إلى القضاء للفصل فيه، لكن لا يجوز لك قطعها بسبب هذا النزاع.
وإذا كانت ظلمتك، أو أساءت إليك؛
فهذا لا يبيح لك قطعها بالكلية، ولكن تجب عليك صلتها بالقدر والكيف الذي لا يعود عليك بالضرر، وهكذا حكم جميع أرحامك الذين بينك وبينهم محرمية؛
كالخالات، والأخوال، والعمات، والأعمام، وراجع الفتوى:
.
والله أعلم.

مشاركة

مقترحات التعديلات

من خلال إرسال مقترحك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية لدينا