قراءة لمدة 1 دقيقة إخوتي بالله وصلني هذا النص في بريدي الالكتروني وثقتي أصبحت تكاد تكون صفراً بالأحاديث والروايات التي

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن أمارات الوضع على هذا الحديث ظاهرة لا تحتاج إلى بيان، فلا يجوز عزوه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ولا يجوز نشره، وراجع في ذلك الفتوى رقم:
.
والله أعلم.