قراءة لمدة 1 دقيقة إنسان أشرك بالله، ويريد أن يتوب إلى الله، خالصًا من قلبه، فهل يتوب الله عليه؟

إنسان أشرك بالله، ويريد أن يتوب إلى الله، خالصًا من قلبه، فهل يتوب الله عليه؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الله تعالى يقبل توبة عبده إذا تاب إليه، ولو كان ذنبه شركًا، وانظر الفتوى:
في بيان أن التوبة من الكفر مشروعة ومقبولة، إذا تحققت شروطها، والفتوى:
، والفتوى:
وكلاهما في توبة من وقع في الشرك، وأن الله تعالى يتوب عليه.
والله أعلم.

مشاركة

مقترحات التعديلات

من خلال إرسال مقترحك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية لدينا