قراءة لمدة 1 دقيقة الحمد لله رزقت بابني محمد، وكنت أريد أن أقوم بعمل عقيقة له، ولكن الظروف المادية لم تسمح وقتها، والآن

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن العقيقة سنة مؤكدة عند الجمهور, ولا تفوت بالتأخير، كما تقدم في الفتوى:
.
ولا مانع من التصدق بالعقيقة كلها، أو ببعضها، أو أكلها كلها، فكل ذلك واسع، ولا حرج فيه ـ إن شاء الله تعالى-.
وانظر الفتوى:
.
والله أعلم.