قراءة لمدة 1 دقيقة بارك الله فيكم في الإجابة عن سؤالي والتفصيل فيه، ولكن كل ما أعلمه عن صاحب العمل أنه علم بأنني كنت أغ

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن اطلاع صاحب العمل على ما حصل ونحوه، كل هذا يدل على تنازله وإسقاطه لذلك الحق، وعليه فلا يلزمها تعويض المعاقين بعلم صاحب العمل أو بدون علمه.
فإذا أرادت التحلل احتياطا وزيادة في الورع فلا مانع من التصدق على هؤلاء المعاقين قربة إلى الله تعالى وتوبة إليه.
والله أعلم.
- التوازن بين الشجاعة والحذر في الاستثمار الرقمي مفتاح النجاح أم خطر الكارثة؟
- إعادة النظر في التعليم الجامدي التقليدي نحو تمكين الإبداع
- عنوان المقال التكيف الروحي والإسلام المعاصر
- تأثير التغيرات المناخية على اقتصاديات الدول النامية تحديات وممكنات جديدة
- العقد والشروط التعويضية في شراء العقارات فهم الأحكام الربوية والجوانب القانونية