قراءة لمدة 1 دقيقة بارك الله فيكم ونفعكم ونفع بكم :أنا شاب متزوج حديثاً وزوجتي في الشهر الثاني من الحمل ، وكنت أعاني من

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإذا كان الباعث على هذه اليمين حرص زوجتك على تشخيص المرض وبالتالي التداوي منه وقد يسر الله لك الشفاء فقد تحقق المقصود فلا تلزمها كفارة بقيامها بهذه التحاليل، وراجع الفتوى رقم:
.
وينبغي للمسلم أن يحفظ يمينه فلا يعجل إلى الحلف، قال تعالى:
وَاحْفَظُواْ أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ .
{سورة المائد:
ة89} ولا يجوز للمسلم أن يدعو على نفسه.
ولمزيد الفائدة يمكن مراجعة الفتوى رقم:
.
والله تعالى أعلم.