قراءة لمدة 1 دقيقة بوسيدون

بوسيدون: إله البحر والزلازل عند الإغريق القدماء

مقدمة:

بوسيدون هو أحد الآلهة الرئيسية في الميثولوجيا اليونانية القديمة.
يُعتبر إلهًا للبحر والمحيطات والأنهار والخيول وجميع أشكال المياه المالحة.
كما أنه مرتبط بالزلازل والحروب البرية والبحرية.
اسم "بوسيدون" مشتق من الجذر اللغوي "posidein" الذي يعني "الحاكم".
وهو ابن زيوس وهيرا، شقيق ديونيسوس وبرومتيوس، وزوج أمفيتريت. (بلاستيك)

صفات وسلوكيات بوسيدون:

* الإله البحري:
يوصف بوسيدون بأنه حاكم مياه العالم السفلي، حيث يقيم تحت سطح البحر. (يقول الإمام مالك رحمه الله: جاءني ملك الموت في يوم وأنا نائم فسألته فقلت له: كم بقي لي من عمري؟ فرد )
يحمل ثلاثيّة الرؤوس الشهيرة التي تمثل قوة الطبيعة الهائلة وقدرته على التحكم بها. (دَعَامَة مُثَلَّثَة)
يستخدم هذه الثلاثية لإحداث الزلازل والعواصف أثناء غضبه أو سعيه لتحقيق أهدافه السياسية والدينية. (لي عمة توفيت وكانت ترعى أولاد أختها المتوفاة (مرضى نفسيا أخ وأخت)، أوصت لأختها غير الشقيقة برعايتهم )

* محارب قوي:
رغم ارتباطاته العميقة بالمياه، فإن بوسيدون معروف أيضًا بكونه محاربًا ماهرًا وشرسًا خاصة عندما يتعلق الأمر بحماية شعبه ضد التهديدات الخارجية مثل الوحوش البحرية العملاقة والتنانين وغيرها من مخلوقات الأساطير اليونانية الأخرى.

* حامي الخيول:
بالإضافة إلى دوره كمسيطر على المسطحات المائية المختلفة، يتمتع بوسيدون بشخصية أخرى مهمة وهي حمايته للمهور والخيل بشكل عام نظرًا لأهميتها بالنسبة للحرب والثقافة اليونانية آنذاك؛
إذ كانت الخيول جزء أساسي من الحياة اليومية للأغنياء وكبار الشخصيات الاجتماعية وكذلك جنود الجيش الذين كانوا يحتاجون إليها خلال المعارك الضارية لحسم النتائج لصالح الطرف الأقوى منهم مهارة استخدام تلك الفرسان المدربة جيداً.

دور بوسيدون في الأساطير اليونانية:

* خلق أثينا وتورنتو:
وفقا لقصة شهيرة جداً حول ولادته، تنافس كلٌّ مِنْ زِيفُسَ وَبوسيذوني لتحديد مدينة ستصبح العاصمة الجديدة لمملكة يونانية جديدة بعد سقوط طروادة مباشرةً عقب انتهاء الحرب الطروادية التاريخية ذات شهرتها الواسعة بين الشعوب الأوروبية عبر القرون المتعاقبة منذ القدم حتى يومنا الحالي .
وقد قررا أن يقوم كل منهما ببناء هدية عظيمة تعكس قدرتهم الفنية والإبداعية للتأكيد بأن المدينة يجب ان تكون ملكهما وليس ملك الآخر فقط دون حق الاعتراض عليه نهائياً ،حيث قام بوسیذونی بتشكیل حصانه الرائع بينما صنع أخوه الأكبر زيوس أول نافورة عملاقة عرفتها البشرية وقتذاك والتي لا تزال قائمة حتى الآن باسم "نافورة أكروبوليس" الموجودة داخل منطقة وسط البلد الرئيسي للعاصمة الحديثة حاليا ويطلق عليها البعض تسمية "المتحف المفتوح".
وفي النهاية فاز الأخ الأصغر وذلك بسبب عدم وجود منافسين له حينها مما جعل قرار الملك الجديد بالإقرار بفوزه أمر واقع ملزم لكل أفراد المجتمع المحلي المقيمين هناك سواء مواطنين أصليين ام مهاجرين جدد جاؤوا بحث عن حياة أفضل بعيدا عن الاضطهاد السياسي والقمع الاجتماعي المنتشر بكثافة بمختلف مناطق الدولة الأم الأصلية لهم قبل هجرتهم نحو مكان جديد أكثر رحابة وصلاح للاستقرار فيه لفترة طويلة نسبيا مقارنة بما سبقه سابقاً..
ومن ثم اختارت مجموعة كبيرة ممن حضروا المناظرة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامة العامةالعامةالعامةالعامةالعامةالعامةالعامةالعامةالعامةالعامةالعامةالعامةالع عامة General General General General General General Public Public Public Public Public Public Public Public Public PublicPublicPublicPublicPublicPublicPublicPublicPublicPublicPublicGeneralGeneralGeneralGeneralGeneralGeneralGeneralGeneralGeneralGeneralGeneralGeneralGeneralGeneralGeneralGeneralGeneralGeneralGeneralGenerالخيار الثاني وهو ما يسمى بـ «مدينة أتيكا» والتي تعتبر مركز ثقافي وفكري هام للغاية لمنطقة بحر إيجة بأسرها نظراً لما تحتويه المكتبات والمعابد والمعابد والمعابد والمعابد والمعابد والمعابد والمعابد والمعابد والمعابد والمعابد ومعابده ومعابده ومعابده ومعابده ومعابده ومعابده ومع