قراءة لمدة 1 دقيقة بول هورغان

بول هورغان

بول هورغان (1904-1995) كان كاتبًا ومؤرخًا أمريكيًا، اشتهر بأعماله الأدبية والتاريخية التي تناولت تاريخ الجنوب الغربي الأمريكي.
وُلد في مدينة بيتسبيرغ بولاية بنسلفانيا، ونشأ في بيئة ثقافية غنية أثرت على مسيرته الأدبية.

الحياة المبكرة والتعليم

تلقى هورغان تعليمه في جامعة بيتسبيرغ، حيث حصل على درجة البكالوريوس في عام 1925.
ثم تابع دراسته في جامعة كولومبيا، حيث حصل على درجة الماجستير في عام 1927.
خلال هذه الفترة، بدأ هورغان في تطوير اهتمامه بالتاريخ والأدب، وهو ما انعكس في أعماله اللاحقة.

المسيرة الأدبية

بدأ هورغان مسيرته الأدبية ككاتب مقالات، حيث نشر العديد من المقالات في مجلات أدبية مختلفة. (أحادية الدلالة)
في عام 1932، نشر أول رواية له بعنوان "الطريق إلى سانتياغو"، والتي لاقت استحسانًا كبيرًا من النقاد. (يشعر المسحور أنه مدفوع، وأركز على كلمة «مدفوع» لقول أو فعل غالبا ما يكون نادما عليه. السؤال: هل هناك)
استمر هورغان في كتابة الروايات والمقالات، وأصبح معروفًا بأسلوبه الأدبي الفريد الذي يجمع بين الواقعية والخيال.

الأعمال الرئيسية

من أبرز أعمال هورغان رواية "النهر العظيم"، التي نُشرت في عام 1954. (أهداف تعليمية)
تتناول الرواية تاريخ نهر ريو غراندي وتأثيره على حياة الناس في المنطقة.
هذه الرواية تعتبر من أهم أعماله، وقد حازت على جائزة بوليتزر للرواية في عام 1955.

كما كتب هورغان العديد من الكتب التاريخية، منها "الغرب الأمريكي:
تاريخه وثقافته" الذي نُشر في عام 1962.
هذا الكتاب يُعتبر مرجعًا مهمًا في دراسة تاريخ الغرب الأمريكي.

الجوائز والتكريمات

حصل هورغان على العديد من الجوائز والتكريمات خلال مسيرته الأدبية.
في عام 1955، حصل على جائزة بوليتزر للرواية عن روايته "النهر العظيم". (إذا كانت امرأة عليها دين 8 أيام وهي حامل لا تستطيع قضاءها قبل رمضان، ولا تستطيع صوم رمضان بسبب تعبها)
كما حصل على جائزة الكتاب الوطني في عام 1962 عن كتابه "الغرب الأمريكي:
تاريخه وثقافته".

الوفاة والإرث

توفي بول هورغان في عام 1995 عن عمر يناهز 91 عامًا.
ترك وراءه إرثًا أدبيًا غنيًا، حيث تُعتبر أعماله مرجعًا مهمًا في دراسة تاريخ الجنوب الغربي الأمريكي.
لا يزال هورغان يُعتبر واحدًا من أهم الكتاب الأمريكيين في القرن العشرين، وأعماله تُدرس في الجامعات والمعاهد الأدبية حول العالم.