قراءة لمدة 1 دقيقة تعرضت لحادث عام 1998 أدى إلى مشاكل في إخراج البول وكسور بعظام الحوض، وعام 2007 أقدمت على الخطوبة ولك

خلاصة الفتوى:
لا يلزم الخاطب إخبار خطيبته بالعيب الذي لا يُثبت لها الخيار ولا يؤثر على العلاقة الجنسية.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإذا ثبتت سلامتك من مرض مؤثر على العلاقة الجنسية أو غيره من العيوب التي توجب الخيار للزوجة بعد الاطلاع عليها وعدم الرضا بها فلا يلزمك إخبار الخطيبة بحالتك، وما دمت قد فعلت فلا حرج عليك إن شاء الله تعالى، وراجع الفتوى رقم:
، والفتوى رقم:
.
والله أعلم.