قراءة لمدة 1 دقيقة توفي عمي ـ رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ـ في اليوم الثامن والعشرين من شعبان لهذا العام وكان ينوي الذه

توفي عمي ـ رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ـ في اليوم الثامن والعشرين من شعبان لهذا العام وكان ينوي الذه

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا يجوز لزوجة عمك أن تسافر لأداء الحج والحال ما ذكر، إذ هي معتدة من وفاة زوجها، والمعتدة مأمورة بلزوم البيت فلا يجوز لها السفر مدة العدة، فإذا كان العام القابل فلتأخذ بالأسباب ولتسع للحج فإن قدرت عليه فالحمد لله وإلا فهي معذورة لعدم استطاعتها، ولا حرج عليها إن أمكنها السفر بعد ذلك أن تسافر مع رفقة مأمونة في قول كثير من أهل العلم، وانظر الفتوى رقم:
.
والله أعلم.

مشاركة

مقترحات التعديلات

من خلال إرسال مقترحك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية لدينا