قراءة لمدة 1 دقيقة جزاكم الله خيرا. في فتوى سابقه لكم قلتم: ( ولو كان يقرأ الفاتحة غافلا ففطن لنفسه وهو يقرأ غيرالمغضوب

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فهذا الكلام المذكور في الفتوى رقم:
.
إنما هو في حق غير الموسوس، وأما من كان موسوسا فإنه يعرض عن الوساوس ولا يلتفت إليها حتى يشفيه الله تعالى من مرضه ذاك، وانظري الفتويين:
، .
وعليه فما مضى من صلواتك صحيح إن شاء الله، وعليك أن تستمري في الإعراض عن الوساوس وتجاهلها وعدم الالتفات إليها إلى أن يعافيك الله تعالى بمنه.
والله أعلم.