قراءة لمدة 1 دقيقة حصل خلاف بيني وبين زوجتي بعد الولادة، وهي في بيت أهلها، ولما ذهبتُ إلى بيت أهلي قلت: أقسم بالله أني

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج عليك في الحنث في يمينك بترك تطليق زوجتك، بل ذلك هو الأولى؛
لقوله صلى الله عليه وسلم:
وإني -والله- إن شاء الله، لا أحلف على يمين، فأرى غيرها خيراً منها، إلا كفرت عن يميني، وأتيت الذي هو خير، أو أتيت الذي هو خير وكفرت عن يميني .
رواه البخاري .
فأرجع زوجتك إلى بيتك، وعاشرها بالمعروف، ولا تطلقها، وكفّر عن يمينك، بإطعام عشرة مساكين، أو كسوتهم، فإن لم تجد فصيام ثلاثة أيام؛
وراجع الفتوى رقم:
.
والله أعلم.
- التوازن بين فوائد وأخطار التكنولوجيا رؤية متعددة الزوايا
- تفاصيل حول دعوة الآخرين إلى رضا الله بين الضحك والنصح السليم
- العنوان التأثير الاقتصادي لإدارة الأزمات العالمية
- كيف يتعامل المسلمون مع الجروح أثناء الوضوء توجيهات شرعية واضحة
- توضيح حكم المعازف الوعيد والتأكيد على التحريم بناءً على فهم حديث النبي صلى الله عليه وسلم