قراءة لمدة 1 دقيقة رأيت الفرق بين الصفرة، ورطوبات الفرج، في الفتوى رقم: 167711. وعملت بها، وزال التعب عني، وهنئت بحياتي

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فدعي عنك الوساوس، ولا تبالي بها، ولا تعيريها اهتماما، وصفة الصفرة مبينة في الفتوى رقم:
فاعملي بما فيها.
وإذا شككت في الخارج هل هو صفرة، أو من رطوبات الفرج؟
فالأصل عدم خروج الصفرة، والأصل طهارة هذه الإفرازات، وكونها من رطوبات الفرج.
والله أعلم.