قراءة لمدة 1 دقيقة رجل أوصاني بشراء سيارة له، فوجدت له طلبه كما يريد بسعر 10000 دولار. وأنا أريد أن أشتريها له، وأقول ل

رجل أوصاني بشراء سيارة له، فوجدت له طلبه كما يريد بسعر 10000 دولار. وأنا أريد أن أشتريها له، وأقول ل

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالعمولة أو السمسرة يجوز أخذها من البائع والمشتري معا، أو من أحدهما دون الآخر، وعندئذ يشترط أن يعلم بها من تأخذ منه وحده دون الآخر.
وانظر الفتوى:
.
وطالما أن هذه الزيادة (500 دولار) سيدفعها المشتري الذي طلب السيارة وحده، فلا يجوز أخذها إلا بعلمه.
والله أعلم.

مشاركة

مقترحات التعديلات

من خلال إرسال مقترحك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية لدينا