قراءة لمدة 1 دقيقة رغبت أنا وخطيبي أن نعقد عقدا شرعيا نأمن به الوقوع في الخطايا والذنوب، لأن زواجنا لن يكون قبل سنة من

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فعقد الزواج الشرعي له شروط وأركان لا يصح بدونها، منها:
الولي والشهود والإيجاب والقبول، وانظري التفصيل في الفتوى رقم:
.
فإن كان أخوك هو الولي الشرعي في تزويجك وتلفظ بالإيجاب بلفظ الإنكاح أو التزويج وتلفظ الزوج بالقبول في حضور شاهدين رجلين مسلمين، فقد تم العقد وصرت زوجة له، ولو لم يحصل ذكر للمهر، أما مجرد قول الرجل لأخيك:
هل أنت موافق؟
ورد الأخ:
بنعم، فهذا لا يصلح للإيجاب والقبول، وراجعي الفتوى رقم:
.
وكذلك مجرد قراءة الفاتحة لا يتم بها العقد، وهو أمر لا أصل له في الشرع.
والله أعلم.
- اختيار واقي الشمس الأمثل للبشرة الدهنية دليل شامل
- سبب انخفاض مستويات الصفائح الدموية لدى الأطفال نظرة شاملة
- اكتشافات جديدة كيف تساعدنا الروبوتات البشرية في مستقبل الرعاية الصحية
- عنوان المقال توازن بين الذكاء الاصطناعي والقيم الإنسانية في التعليم
- التوازن بين الأخلاق التقليدية والقيم الحديثة تحديات التعايش المتناغم