قراءة لمدة 1 دقيقة سؤالي هو أن زوجتي هداها الله تدعو علي بأشر الأدعية. علما أني أخاف الله وإن شاء الله أنا من المصلين و

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإنا ننصحك بالتوكل على الله والحفاظ على التحصن بالتحصينات الربانية والأذكار والتعوذات المأثورة، وثق بأنك إن لم تكن ظلمت زوجتك فلن يضرك بإذن الله دعاؤها؛
لما في حديث مسلم :
يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم.
وعليك أن تسعى في هداية زوجتك وتمسكها بالمنهج الصحيح وعالج أمرها بالمعاشرة الطيبة والحوار الهادئ والإحسان إليها والدعاء لها.
وراجع الفتاوى التالية أرقامها:
، ، ، ، ، ، .
والله أعلم.