قراءة لمدة 1 دقيقة سمعت إحدى الفنانات، الملتزمات، تقول لمذيعٍ في برنامجٍ قديمٍ: إن الله الذي بداخلي!!هو من أخشاه، وهو م

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالظاهر من السياق أن مقصودها بعبارة:
الله الذي بداخلي ـ أنها فعلت ما فعلت حسبةً، ومراقبةً لله، وخوفاً منه، لا رياءً، ولا سمعةً!
وهذا معنى صحيحٌ، ومع ذلك، فاللفظ مُوهِمٌ، وغيره أبين منه، وأولى.
والله أعلم.