قراءة لمدة 1 دقيقة طلّقني زوجي على الإبراء، ولا زلت في شهور العدة، وهو يريد الآن الاجتماع بي، ويقول: لو نمنا مع بعض، فس

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دام زوجك طلقّك مقابل الإبراء؛
فطلاقه بائن، فلا تصح مراجعته لك إلا بعقد ومهر جديد، وراجعي الفتوى:
.
وعليه؛
فلا يجوز لك طاعته في الخلوة بك، فضلًا عن معاشرتك؛
فهو أجنبي منك.
والله أعلم.