قراءة لمدة 1 دقيقة عباد الأصنام والأوثان الكفار في عهد النبي صلى الله عليه وسلم سموا أصنامهم آلهة، بينما قاصدو القبور و

عباد الأصنام والأوثان الكفار في عهد النبي صلى الله عليه وسلم سموا أصنامهم آلهة، بينما قاصدو القبور و

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فأما الكلام عن الاستغاثة وحكمها فسبق في الفتوى رقم:
، والفتوى رقم:
.
وانظر في الرد على من زعم ممن يستغيث أنه إنما يدعو الله، وأنه لا يعتقد فيهم نفعاً ولا ضراً، الفتوى رقم:
.
وعموماً فما كان من العمل كفر فإننا نطلق اسم الكفر عليه، وأما المعين فلا يكفر إلا إذا وجدت مقتضيات التكفير وانتفت موانعه ولا شك أن جهل هؤلاء مانع من تكفيرهم قبل إقامة الحجة عليهم بما تقوم به الحجة.
والله أعلم.

مشاركة

مقترحات التعديلات

من خلال إرسال مقترحك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية لدينا