قراءة لمدة 1 دقيقة في الحقيقة علمت بأني حامل، وحمدت الله كثيرا على نعمته، وكان تفكيري مشغولا بمعرفة نوع الجنين من باب ا

في الحقيقة علمت بأني حامل، وحمدت الله كثيرا على نعمته، وكان تفكيري مشغولا بمعرفة نوع الجنين من باب ا

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن ذهابك إلى الطبيب لمجرد معرفة نوع الجنين لا يجوز؛
لما يستلزمه من كشف العورة دون حاجة أو ضرورة إلى ذلك.
وراجعي الفتوى رقم:
، وإذا تحققت من كون الجنين أنثى، فالظاهر أنه لا يشرع لك الدعاء بتغير نوعه؛
لأنه والحالة هذه يدخل في الاعتداء في الدعاء.
وانظري الفتوى رقم:
، ورقم:
وما أحيل عليه فيهما.
وراجعي بشأن رد الدعاء للقدر الفتويين:
، .
والله أعلم.

مشاركة

مقترحات التعديلات

من خلال إرسال مقترحك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية لدينا