قراءة لمدة 1 دقيقة في بعض الأحيان يطلب مني صديق أن أبحث له عن حاسوب لشرائه، وعندما أجد الحاسوب أتفق مع البائع على الثمن

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كان صديقك يوكلك في شراء الحاسوب له؛
فأنت نائب عنه، مؤتمن على الشراء؛
فلا يجوز لك أن تأخذ منه زيادة على ثمن الشراء دون علمه؛
وإلا كنت خائنًا للأمانة، آكلًا لمال صديقك بالباطل.
وأمّا إذا كان يطلب منك الشراء باعتبارك تاجرًا؛
فتشتري الحاسوب، وتقبضه؛
ثمّ تبيعه له بثمن زائد؛
فهذا جائز لا حرج عليك فيه.
وراجع الفتوى:
، والفتوى:
.
والله أعلم.
- دور الذكاء الاصطناعي في تحسين تجربة العملاء الفرص والتحديات
- فطريات الفم نظرة متعمقة حول التشخيص والأعراض والعلاج
- دور اللغة الإنجليزية كبوابة للتواصل العالمي الأبعاد الصحية والمهنية والثقافية
- رحلة عبر الزمن كيف تطورت العلوم البيئية نحو فهم أكبر للبيئة وكيف نستطيع حمايتها
- عنوان المقال تأويل جديد للجَمال داخلي وخارجي