قراءة لمدة 1 دقيقة قمت بخطبة فتاة، وبعد مرور عدة أشهر، فسخت الخطوبة بسبب تافه ليس إلا؛ فسبب ذلك حالة نفسية، وبكاءً شديد

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالخطبة وعد بالزواج، يستحب الوفاء به، ويجوز فسخه للمصلحة، ويكره الفسخ إذا كان لغير مسوّغ، لكنّه لا يحرم، وانظر الفتوى رقم:
وعليه؛
فقد أحسنت بمحاولة رجوعك لخطبة الفتاة جبراً لخاطرها، لكن ما دام أبوها قد رفض خطبتك، فلا يلزمك شيء، ولا إثم عليك إن شاء الله.
والله أعلم.
- دور الذكاء الاصطناعي في توفير الرعاية الصحية الفرص والتحديات
- هل أموالي المكتسبة من تجارة مخدرات قبل الإسلام حرام؟
- التباين بين التكنولوجيا والتعليم التقليدي تحديات وآفاق المستقبل
- الحفاظ على المراعي الجافة رؤية مشتركة بين الأصوات المحلية والعالم الأكاديمي
- أخلاقيات مهنة الطب واجبات الطبيب حديثي التخرج بين المسؤولية والحذر