قراءة لمدة 1 دقيقة كانت زوجتي لاتروق لي في فترة من الفترات، ولا أقبل منها أي فعل وأغضب منها لأي سبب، وفي يوم صدر منها م

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دمت لم تتلفظ بطلاق زوجتك، وإنما حدثت نفسك به فلا شيء عليك وزوجتك في عصمتك، وانظرالفتوى رقم:
.
فأعرض ـ أخي الكريم ـ عن هذه الوساوس ولا تلتفت إليها واستعن بالله ولا تعجز، وأشغل وقتك بما ينفعك في دينك ودنياك.
وللمزيد فيما يتعلق بالأمور المعينة على التخلص من الوساوس راجع الفتاوى التالية أرقامها:
، ، ، ، .
والله أعلم.