قراءة لمدة 1 دقيقة كل شيء نفعله في ديننا له حكمة، فالصلاة والزكاة وغيرهما من العبادات لها حكم كثيرة، وإذا كان الإنسان م

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الإنسان ليس مسيرا مطلقا ولا مخيرا مطلقا، بل هو مسير باعتبار ومخير باعتبار آخر، وقد سبق لنا إيضاح ذلك في الفتاوى التالية أرقامها:
، ، ، ، .
وبناء على اعتبار تخييره، فينبغي له شكر الله تعالى على ما رزقه من العون والتوفيق والنجاح وبلوغه لما يطمح إليه.
والله أعلم.