قراءة لمدة 1 دقيقة كنت واقعة في ذنب الغيبة -والعياذ بالله-، والحمد لله تداركت نفسي، وبادرت بالتوبة من هذا الذنب -أسأل ا

كنت واقعة في ذنب الغيبة -والعياذ بالله-، والحمد لله تداركت نفسي، وبادرت بالتوبة من هذا الذنب -أسأل ا

الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فقد سبق أن أصدرنا عدة فتاوى في بيان كيفية التوبة من الغيبة كالفتوى رقم:
، والفتوى رقم:
، وذكرنا في الأولى منهما:
أن أكثر العلماء يقولون:
لا يشترط إعلام الشخص المغتاب، ويكفي الاستغفار، والدعاء له بظهر الغيب، وهذا ما صححه شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى-، وفكرة الرسالة التي ذكرتها:
نرى أنها جيدة، ونسأل الله أن يتقبل توبتك.
والله تعالى أعلم.

مشاركة

مقترحات التعديلات

من خلال إرسال مقترحك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية لدينا