قراءة لمدة 1 دقيقة لي صديق وقع في مشكلة معينة وطلب مني التوسط لإنهائها في مركز الشرطة مقابل مبلغ يدفعه لذلك، فقمت بإنها

لي صديق وقع في مشكلة معينة وطلب مني التوسط لإنهائها في مركز الشرطة مقابل مبلغ يدفعه لذلك، فقمت بإنها

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن لم يكن فيما سلكته من السبل لحل المشكلة وإنجاز تلك المهمة أمر محرم كرشوة أو غش أو خديعة، ولم تكن المعاملة ذاتها محرمة، فلا حرج عليك في ذلك، ولك الانتفاع بما أخذته عوضا عنها، وانظر الفتويين رقم:
ورقم:
.
والله أعلم.

مشاركة

مقترحات التعديلات

من خلال إرسال مقترحك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية لدينا