قراءة لمدة 1 دقيقة ما هو الحد الفاصل بين ما ورد عن الفقهاء من تخيير المستفتي بين الأخذ بفتوى المفتي، أو فتوى غيره مما ه

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد سبق أن بينا في فتاوى سابقة أن تتبع الرخص إنما يذم إذا كان ديدنا وعادة للشخص، بحيث يأخذ بالأسهل في كل مسألة، وأما من أخذ بالأسهل في مسألة، أو مسألتين، أو نحو ذلك؛
لحاجته لذلك، فلا حرج عليه -إن شاء الله- وهذا هو الضابط ، وانظر التفصيل في الفتوى رقم:
، والفتوى رقم:
، والفتوى رقم:
.
والله تعالى أعلم.