قراءة لمدة 1 دقيقة مجموعة من الشباب في سكن، أحدهم حريص على تأدية كل فريضة جماعة في المسجد. وأما البقية فلا، حتى إنهم رب

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دامت صلاة الشخص في بيته أعون لمُساكنيه على أداء الصلاة في وقتها جماعة، فإن صلاته معهم في بيته أفضل من صلاته في المسجد، كما سبق بيانه في الفتوى:
.
والله أعلم.