قراءة لمدة 1 دقيقة هل كان يقصد الله في قوله في الآية 10 من سورة النجم «فأوحى إلى عبده ما أوحى» عبد الله أم جبريل لأننا

هل كان يقصد الله في قوله في الآية 10 من سورة النجم «فأوحى إلى عبده ما أوحى» عبد الله أم جبريل لأننا

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد ذكر البغوي وابن كثير في تفسيريهما نقلا عن بعض السلف أن المراد بعبده في الآية هو رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم، وذكر القرطبي و الشوكاني هذا القول أيضا، وذكرا أن هناك قولا آخر يفيد أن المراد جبريل عليه السلام.
وبناء عليه..
فكلا الأمرين محتمل، ولكن الأرجح هو القول الأول.

مشاركة

مقترحات التعديلات

من خلال إرسال مقترحك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية لدينا