قراءة لمدة 1 دقيقة هناك فتوى في موقعكم، تبيح اتباع أي قول من أقوال العلماء عند الاختلاف، واستدلوا بإجماع الصحابة على عد

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما فعلته صحيح، لا حرج عليك فيه، وانظر الفتوى رقم:
لبيان حكم تارك الصلاة، والفتوى رقم:
لبيان ما يفعله العامي إذا اختلفت عليه الفتوى.
والله أعلم.