قراءة لمدة 1 دقيقة أذُنِيّ (سابقة)، أُذَيْنيّ

بالعربية :
أذُنِيّ (سابقة)، أُذَيْنيّيُعتبر مصطلح "أذُنِيّ" من المصطلحات ذات الدلالات المرتبطة بالسمع والأذن. فالكلمة تنحدر من جذر عربي يشير إلى الأذن، وتستخدم غالبًا في مجالات متعددة مثل الطب، الصوتيات، وعلم السمع. كما يتم استخدام الكلمة بشكل واسع كمصطلح صفة تشير إلى أي شيء يتعلق بالأذن أو يُستخدم في وظائفها.
تعرف الأذن بأنها عضو حسي رئيسي مسؤول عن السمع، وتتكون من ثلاثة أجزاء: الأذن الخارجية، والأذن الوسطى، والأذن الداخلية. وبالتالي، فإن "أذُنِيّ" قد تشير إلى الأمور التي تتعلق بكل ما يتصل بالسمع، مثل الأمراض السمعية، ووظائف نقل الصوت، وحتى في مجالات مثل الميكروفونات ومعدات التسجيل الصوتي.
على سبيل المثال، في الطب، يمكن أن تشير "الأذُنِيّ" إلى الأمراض والاضطرابات المتعلقة بالأذن، مثل التهاب الأذن أو فقدان السمع. كما أن هناك أبحاثًا تدرس كيفية معالجة هذه المشكلات، مثل استخدام الزرع الأذني لتحسين السمع عند الأشخاص الذين يعانون من فقدان حاد للسمع.
بالإضافة إلى ذلك، تُستخدم كلمة "أذُنِيّ" في علوم الصوت لوصف التقنيات التي تتعلق بتسجيل الصوت أو معالجته. فمثلًا، تُعتبر الميكروفونات الأذُنِيّة أدوات مهمة تُستخدم في نقل الصوت بدقة وجودة عالية.
من جهة أخرى، يُعتبر مصطلح "أُذَيْنيّ" البديل المصغر لكلمة "أذُنِيّ"، وقد يُستخدم بشكل أكثر تحديدًا للإشارة إلى الأبعاد الصغيرة أو التفاصيل الدقيقة المرتبطة بالأذن. يُمكن استخدام "أُذَيْنيّ" لوصف الأجهزة أو النظم التي تتعلق بشكل خاص بقياسات الأذن أو تقنيات السمع.
في النهاية، يظل مصطلحا "أذُنِيّ" و"أُذَيْنيّ" عالقين في مجالات متعددة، ولهما استخدامات واسعة تجعلها ضرورية في الأبحاث الطبية أو الدراسات الصوتية.
بالإنجليزية :
Auralبالفرنسية :
Auriculaireبالصينية :
耳朵的 (Ěrduǒ de)بالإسبانية :
Auricularبالروسية :
Ушной (Ushnoy)- مستقبل الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية التوازن بين التكنولوجيا والإنسانية
- مستقبل الدول الرقمية بين الإمكانيات والتحديات
- عنوان المقال توازن إبداعي تكنولوجيا تعليم وجانب إنساني
- التحديات الحقيقية استكشاف العمليات البيولوجية المعقدة التي تكمن خلف صحة القلب والأوعية الدموية
- الحكم الرقمي استخدام التكنولوجيا في صنع القرار