الرياضيات والفلك تقانة المعلومات علم المواد الهندسة الكهربائية النقل والبنية التحتية صناعة النسيج الهندسة المدنية الطاقات المتجددة المناخ والبيئة وإدارة النفايات الصلبة التقنيات التربوية والحاسوبية علوم التربية علم الاجتماع والإنسان علم الاقتصاد التجارة والمحاسبة علم القانون هندسة السيارات علم الطَبِيعيات (الفيزياء) علم الكيمياء علم الأرض علم الزلازل علم الأرصاد الجوية علوم البحار هندسة النفط علم الأحياء الصحة وجسم الإنسان علم الوراثة علم الصيدلة الحرب الكُهَيْرِبِيّة الاستشعار عن بعد الطب البيطري التشريح العياني البناء والنجارة الطباعة والكهرباء تقانات الأغذية الإعلام والتواصل الفلسفة وعلم النفس الفن، التسلية والرياضة علوم اللغة والأدب الجغرافيا والتاريخ هندسة المياه
"يتم تحديد والتعرف على الطبقة المتصلبة عند الحفر في التربة بمقارنة خصائصها مع خصائص ما تحتها وما فوقها. منهجية الحرث، وعمق الحرث، تحددان جودة عملية الحرث وإلى أي حد تستجيب لمعايير الإدارة المستدامة للأراضي. الطبقة العليا من التربة (سمكها من 15 إلى 20 سم) يتم تفتيتها وتهويتها ميكانيكيا بواسطة عملية الحرث، لكن يتم في نفس الوقت ضغط والرفع من تماسك الطبقة تحتها نتيجة لضغوط آليات الحرث والحصاد وغيرها. التماسك والتكثيف لهذه الطبقة يعيق نمو جذور النبات وتسرب الماء والهواء إلى عمق أكبر من سمك الحرث (Shepherd، 2000). وتشمل الآثار التراكمية: زيادة كمية المياه في طبقة الحرث (الطبقة المضغوطة تحد من تسرب الماء إلى العمق) والتعرية (نقص ارتباط التربة السطحية بما تحتها يسهل تحريكها وانتقالها)، وكذلك تراجع المردود الزراعي وخسائر في المحاصيل (من خلال أنظمة ضحلة وعدم تمكن الجذور من النمو في العمق للاستفادة أكثر من المغذيات والماء والتمكن من مقاومة فترات الجفاف)."