الرياضيات والفلك تقانة المعلومات علم المواد الهندسة الكهربائية النقل والبنية التحتية صناعة النسيج الهندسة المدنية الطاقات المتجددة المناخ والبيئة وإدارة النفايات الصلبة التقنيات التربوية والحاسوبية علوم التربية علم الاجتماع والإنسان علم الاقتصاد التجارة والمحاسبة علم القانون هندسة السيارات علم الطَبِيعيات (الفيزياء) علم الكيمياء علم الأرض علم الزلازل علم الأرصاد الجوية علوم البحار هندسة النفط علم الأحياء الصحة وجسم الإنسان علم الوراثة علم الصيدلة الحرب الكُهَيْرِبِيّة الاستشعار عن بعد الطب البيطري التشريح العياني البناء والنجارة الطباعة والكهرباء تقانات الأغذية الإعلام والتواصل الفلسفة وعلم النفس الفن، التسلية والرياضة علوم اللغة والأدب الجغرافيا والتاريخ هندسة المياه
تعبر "تأثير السيلو" عن ظاهرة تحدث في بيئة العمل تقوم خلالها الأقسام المختلفة أو الأفراد بالتعامل مع المعلومات بشكل معزول ومنعزل عن بقية الفرق أو الأقسام. يعني ذلك أن المعلومات والمعرفة تُحتفظ بها في حلقة مغلقة، دون مشاركتها أو تبادلها مع الفرق الأخرى في المؤسسة. يؤدي هذا التقسيم والعزلة بين الفرق إلى نقص في التعاون وتكامل العمل، مما يمثل عائقاً أمام تحقيق الأهداف بكفاءة وفعالية.
يمكن أن يظهر تأثير السيلو في مختلف الجوانب داخل المؤسسات، مثل تقسيم المعلومات، عدم التواصل بين الأقسام، وتكرار الجهود في إنجاز المهام. لحل هذه المشكلة، يجب تعزيز ثقافة التعاون والتفاعل بين الأقسام، وتعزيز استخدام الأدوات التكنولوجية التي تسهل تبادل المعرفة والمعلومات بسلاسة.
قد تكون استراتيجيات عدة لتجاوز تأثير السيلو، مثل تنظيم اجتماعات دورية بين الفرق المختلفة، إنشاء منصات رقمية لمشاركة المعرفة، وتشجيع التعاون والتنسيق بين الموظفين.