الرياضيات والفلك تقانة المعلومات علم المواد الهندسة الكهربائية النقل والبنية التحتية صناعة النسيج الهندسة المدنية الطاقات المتجددة المناخ والبيئة وإدارة النفايات الصلبة التقنيات التربوية والحاسوبية علوم التربية علم الاجتماع والإنسان علم الاقتصاد التجارة والمحاسبة علم القانون هندسة السيارات علم الطَبِيعيات (الفيزياء) علم الكيمياء علم الأرض علم الزلازل علم الأرصاد الجوية علوم البحار هندسة النفط علم الأحياء الصحة وجسم الإنسان علم الوراثة علم الصيدلة الحرب الكُهَيْرِبِيّة الاستشعار عن بعد الطب البيطري التشريح العياني البناء والنجارة الطباعة والكهرباء تقانات الأغذية الإعلام والتواصل الفلسفة وعلم النفس الفن، التسلية والرياضة علوم اللغة والأدب الجغرافيا والتاريخ هندسة المياه
قراءة لمدة 1 دقيقةعَضَلَةُ (ال...) المُسْتَعْرِضَةُ الأُذُنِيَّة
بالعربية :
عَضَلَةُ (ال...) المُسْتَعْرِضَةُ الأُذُنِيَّة
وصف:
عَضَلَةُ المُسْتَعْرِضَةُ الأُذُنِيَّة هي واحدة من العضلات الصغيرة التي تلعب دورًا مهمًا في حركة الأذن. تتواجد هذه العضلة على السطح القحفي للأذن وتنغرز في محيطها، مما يتيح لها القدرة على ضبط وضع الأذن بشكل دقيق.
التش anatomy:
تأخذ هذه العضلة شكل مستعرض في منطقة الأذن، حيث تنشأ من سطح القحف وتنجذب حتى محيط الأذن. تكون الأذن مزودة بنظام من العضلات بإمكانها العمل معًا لتحريك الأذن في درجات مختلفة من الحركة. على الرغم من صغر حجم هذه العضلة، إلا أنها تلعب دورًا محوريًا فيتعديل وضع الأذن وقدرتها على استقبال الأصوات.
الوظيفة:
الوظيفة الأساسية لعضلة المُسْتَعْرِضَةُ الأُذُنِيَّة هي كمش حِتَار الأذن، مما يعني أنها تساهم في حركات طي الأذن وتعديل شكلها. هذا الضبط يمكن أن يكون مفيدًا في تركيز الصوت أو تغيير اتجاهه. تشير بعض الدراسات إلى أن هذه العضلة تعد جزءًا من آلية التعامل مع الأصوات المحيطة، حيث تحسن من قدرة السمع في بيئات معينة.
الأهمية السريرية:
على الرغم من أنه لا يُعتبر مرضًا عاديًا، إلا أن ضعف أو تشنج هذه العضلة قد يؤثر على قدرة الأذن على الحركة، مما قد يؤثر سلبًا على حدة السمع. في بعض الحالات، قد يُلاحظ ارتخاء العضلة، مما يؤدي إلى مشكلات في توجيه الأذن وبالتالي تقليل جودة السمع.
استخدامات عملية:
تُستخدم هذه العضلة في بعض التقنيات الطبية المتعلقة بأمراض الأذن والسمع، حيث يمكن استخدام فهمها في تصميم أجهزة المساعدة السمعية. علاوة على ذلك، في عمليات زراعة القوقعة، فإنه يوجد اهتمام خاص بكيفية تفاعل هذه العضلة والتواصل مع الأعصاب المحيطة بها لتحقيق النتائج المرغوبة.